في أعماق غابة ما، تسير فتاة وحيدة. اسمها ألبس. هذه الغابة مكان خطير، تحدث فيه أحداث مرعبة كثيرة. ومع ذلك، تواصل ألبس تقدمها، مرتجفة من الخوف. تواصل سيرها، محاولةً مغادرة الغابة وفي يدها عشبة خاصة لإنقاذ أختها المريضة. “انتظريني يا أختي الكبرى”. لكن هذه الغابة ليست بتلك السهولة التي تجعل العزيمة وحدها كافية لتجاوزها. في النهاية، تصادف بعض الرجال المشبوهين… ما المصير الذي ينتظر ألبس، الفتاة البريئة، وحدها؟ لإنقاذ أختها، تتجول ألبس في الغابة الخطرة. تتردد صرخات مدوية بينما تطاردها كائنات غامضة بلا هوادة! نعم، إنها لعبة مطاردة في غابة مميتة.